الحلو بالشعب الأردني انو كلو مفكر حالو "الحدق"؛
؛
شوفير التكسي مفكر حالو الحدق بالسواقة
تاع الكوستر هوي الحدق اللي زي ما بدو بطلع و بصف
اللي ما يضرب غماز برضو حدق لإنو أزعر و بدببر حالو
المشاة اللي بنط من على الجسر اللي على الجزيرة حدق ، لإنو المغفل هو اللي بطلع على جسر المشاة، و طبعا اللي اندعسو قبلو هدول الهبايل أما الحدقين من أمثالو فما بصيرلهم اشي
طبعا الحدق برضو ما بمشي على الرصيف
اللي ما بوقف على الدوار عشنوا عيب يستنا للدوار ليفضى، مفكر حالو الحدق اللي بعرف كيف ينفد بسرعة و طبعا بعديها بسكر الدنيا بحداقتوا
اللي اشارتو خضرة بس الدنيا قدامو مسكرة و مع هيك طلع و سكر التقاطع برضو مفكر حالو حدق عشنو نفد على الإشارة
؛
تاعون الأسهم اللي خسروا كانوا مفكرين حالهم الحدقين اللي فاهمين "السوق"؛ا
اللي و انت واقف على الطابور (ان وجد) بيجي بدحش حالو قدامك مفكر خالو الحدق و انك ما شفتوا
الشب مفكر حالو حدق و بضحك على البنت، و هي مفكرة حالها حدقة و فاهمة الشباب
طبعا تاع الزعرة (السيارة) مفكر حالو حدق و انو سيارتة هيك صح بكل الزينة تاعتو
النصاب بفكر حالو حدق و اللي انتصب عليه بكون بحكي انو هو الحدق اللي مستحيل ينتصب عليه
المسؤول الحرامي بكون مفكر حالو جدق لما يحط القانون الناسب لشركاتو و الشعب طبعا برضو حدق لإنو عارف و زي التوتو ساكت
؛
كلنا حدقين
؛
يتبع...؛
