Thursday, December 16, 2010

I have a dream - مارتن لوثر كينج الاردني

عندي حلم بأنه يوما ما لن يحاسب الناس لأصولهم
عندي حلم بأنه يوما ما ستدرك هذه الامة معنى الاخوة
عندي حلم بأن أولادي لن يحاكمو بناءا على أصولهم و بأنهم سينعمون بفرص متساوية مع ابن الوزير الفلاني و ابن تلك العشيرة
عندي حلم بأن أولادي سيكونون قادرين على الفخر باصلهم من دون أن يعاقبوا عليه
عندي حلم بأن أولادي لن يقال لهم "أهلا و سهلا" عندما يسألون من قبل رجل الامن عن أصلهم و كأنهم ضيوف أتوا البارحة
عندي حلم بأنه يوما ما سيحاسب كل من استغل الوطن تحت مسمى ابن الوطن
عندي حلم بأنه يوما ما سيينتخب ابن المخيم ابن البادية و سينتخب ابن البادية ابن المخيم
عندي حلم بأنه يوما ما لن ترهبنا رؤية رجل الامن
عندي حلم بأنه يوما ما ستكون الشرطة في خدمة الشعب
عندي حلم بأنه يوما ما ستكون الشرطة و الشعب في خدمة الوطن
عندي حلم بأنه يوما ما لن يكون هناك أحد فوق أي قانون
عندي حلم بأنه يوما ما سيحاسب من أخطأ
؛
عندي أحلام كثيرة عن و طن نحبه و ننتمي اليه


Labels: , , , , , , ,

Wednesday, December 15, 2010

هل هو الاردن أم جنوب افريقيا

هل هذا الاردن أم هي جنوب افريقيا العنصربة!؛
باي حق يضرب هذا الجمهور ؟
ما هو معيار المواطنة؟
لماذا يرتبط الاصل أو من تشجع بكونك أكثر انتماء أو مواطنة من غيرك؟
ما هي عقيدة قوات الدرك التي تجعلهم يتعاملون بهذا الاسلوب مع مواطنين لم يخونوا الوطن و لا هم جواسيس؟

هؤلاء ليس مواطنون درجة ثانية، و لا قوات الدرك أو من جمهور الفيصلي أكثر حبا للاردن من جمهور الوحدات. من حق كل انسان أن يفخر بأصوله و أن يتمسك بها، هذا لا يقلل من مواطنته و حبه لبلده شيئا!؛

من هو المسؤول عما جرى و هل سيكون هناك حساب أم"طبطبة" و عتاب! لماذا لم يستقل أحد بعد الذي حصل و يعد هذا الشرخ الذي لن يندمل و سيتجدجد ما لم يحاسب أحد.؛

كم تغنينا بأننا عرب و مسلمون واخوان، و كم قلنا و شتمنا الغرب العنصري، و ها هوا أوباما يرأس أمريكا و ها نحن نرى الحاجة ل"مارتن لوثر كينغ" أردني يخرج ليقول بأننا نحلم بيوم لا يضرب الناس لاصولهم و لا لألوانهم، يوم يكون معيار المواطنة هو حيك للوطن و ليس من أي عشيرة أنت و من هو أبوك، يوم يحاسب فيه من يستغلون الوطن و يجزى من يحبوه بصدق و ينتقدون الأخطاء بدافع الحرص و الحب.؛

Labels: , , , , , , , , , , , ,

Saturday, December 11, 2010

Chavez into a tent from Gaddafi

Hugo Chavez is moving into a tent given by Muammar Gaddafi so flood victims can take refuge in his office, where they are going to put some beds their.

Twenty five families are already living in the palace after losing their homes.

Can we ever read this kind of news with Arabic names in it!

Labels: , , , , , ,